بيرهوف يرفض فكرة محاربة المسلمين في المانيا
انضم نجم كرة القدم الألماني السابق أوليفر بيرهوف إلى حملة تواقيع تهدف لوقف أنشطة جماعة "بيجيدا" المعادية للمسلمين والمهاجرين في ألمانيا.
وجاء بيرهوف على رأس لائحة تضم عدداً من مشاهير الرياضة والفن والسياسة لمناهضة العنصرية ضد المسلمين وإرهاب الأجانب داخل ألمانيا، تحت شعار "لا لبيجيدا".
وصرح بيرهوف لصحيفة "بيلد": "لم نكن لنتوج بكأس العالم في البرازيل لولا مساعدة لاعبين بالمنتخب من أصول أجنبية ومن أبناء المهاجرين. نموذج التعايش والاندماج داخل منتخبنا يجب أن يحتذى به في المجتمع بأسره".
وازداد نشاط تلك الجماعة العنصرية منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وانتشرت تظاهراتهم بمختلف المدن الألمانية، مثل برلين وشتوتجارت وكولونيا، احتجاجاً على تزايد عدد المسلمين في البلد الأوروبي، وقدّر عدد المشاركين بإحدى المسيرات بـ18 ألف شخص.
وامتد نشاط الجماعة أخيراً إلى دول أخرى مثل النمسا، في حين وقعت اشتباكات عنيفة بين مؤيديها ومعارضين لاتجاهها المتطرف. وتشهد مدينة درسدن الألمانية الشرقية كل يوم اثنين تظاهرات "معارضة للأسلمة" تنظمها حركة شعبوية تضم مواطنين أوروبيين ضد أسلمة الغرب.
انضم نجم كرة القدم الألماني السابق أوليفر بيرهوف إلى حملة تواقيع تهدف لوقف أنشطة جماعة "بيجيدا" المعادية للمسلمين والمهاجرين في ألمانيا.
وجاء بيرهوف على رأس لائحة تضم عدداً من مشاهير الرياضة والفن والسياسة لمناهضة العنصرية ضد المسلمين وإرهاب الأجانب داخل ألمانيا، تحت شعار "لا لبيجيدا".
وصرح بيرهوف لصحيفة "بيلد": "لم نكن لنتوج بكأس العالم في البرازيل لولا مساعدة لاعبين بالمنتخب من أصول أجنبية ومن أبناء المهاجرين. نموذج التعايش والاندماج داخل منتخبنا يجب أن يحتذى به في المجتمع بأسره".
وازداد نشاط تلك الجماعة العنصرية منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وانتشرت تظاهراتهم بمختلف المدن الألمانية، مثل برلين وشتوتجارت وكولونيا، احتجاجاً على تزايد عدد المسلمين في البلد الأوروبي، وقدّر عدد المشاركين بإحدى المسيرات بـ18 ألف شخص.
وامتد نشاط الجماعة أخيراً إلى دول أخرى مثل النمسا، في حين وقعت اشتباكات عنيفة بين مؤيديها ومعارضين لاتجاهها المتطرف. وتشهد مدينة درسدن الألمانية الشرقية كل يوم اثنين تظاهرات "معارضة للأسلمة" تنظمها حركة شعبوية تضم مواطنين أوروبيين ضد أسلمة الغرب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق