مكناس :مدرسة ابن جابر المكناسي تستغيث !!!!!
تعتبر مدرسة ابن ابن جابر المكناسي من بين أكبر المدارس بمدينة مكناس حيث تضم بين أسوارها حوالي 1400 تلميذة وتلميذ و 35 أستاذة وأستاذ ومدير وملحقة تربوية من خيرة الأطر التربوية يزاولون مهامهم في 20 حجرة دراسية من البناء المفكك في حالة لا تليق حتى لتربية البهائم،حيث أن هذه الحجرات أغلبها مهترئ لا تقي محضونيها قساوة الحر والقر ناهيك عن الفيضانات التي تغمرها عندما تُمطر وذلك لهشاشة سقوفها.والمثير للانتباه هو تواجد مزبلة طُولية خلف الأقسام تتماطر عليها الأكياس البلاستيكية المملوءة بالأزبال والنفايات ومتلاشيات المساكن المحيطة بالمدرسة ولا من متدخل، والغريب في الأمر هو أن مصلحة الموارد البشرية سحبت خلال الدورة الأولى من هذا الموسم المساعد التقني الذي كان مكلفا بالحراسة الليلية وتنظيم عمليتي الدخول والخروج والنظافة وعينته في مؤسسة أخرى مُنَعَّم عليها ،ليبقى المغضوب عليهم في هذه المدرسة يمارسون مهامهم في حجرات يستحيي الإنسان أن يعتبرها حجرات دون نظافة ولا حراسة ولا أدنى شروط الجودة التي يتغنى بها المسؤولون،السؤال المطروح موجه للسيد رئيس مصلحة الموارد البشرية بمكناس الذي حسب علمنا لم يسبق له أن مارس العملية التربوية داخل الأقسام ولم تتطاير الأتربة وغبار الطباشير في أنفه،إلى متى سيظل الحال في هذه المؤسسة على ما هو عليه في ظل نتامي الأشباح في هذه النيابة من كل الأصناف ؟؟؟؟؟؟؟؟
تعتبر مدرسة ابن ابن جابر المكناسي من بين أكبر المدارس بمدينة مكناس حيث تضم بين أسوارها حوالي 1400 تلميذة وتلميذ و 35 أستاذة وأستاذ ومدير وملحقة تربوية من خيرة الأطر التربوية يزاولون مهامهم في 20 حجرة دراسية من البناء المفكك في حالة لا تليق حتى لتربية البهائم،حيث أن هذه الحجرات أغلبها مهترئ لا تقي محضونيها قساوة الحر والقر ناهيك عن الفيضانات التي تغمرها عندما تُمطر وذلك لهشاشة سقوفها.والمثير للانتباه هو تواجد مزبلة طُولية خلف الأقسام تتماطر عليها الأكياس البلاستيكية المملوءة بالأزبال والنفايات ومتلاشيات المساكن المحيطة بالمدرسة ولا من متدخل، والغريب في الأمر هو أن مصلحة الموارد البشرية سحبت خلال الدورة الأولى من هذا الموسم المساعد التقني الذي كان مكلفا بالحراسة الليلية وتنظيم عمليتي الدخول والخروج والنظافة وعينته في مؤسسة أخرى مُنَعَّم عليها ،ليبقى المغضوب عليهم في هذه المدرسة يمارسون مهامهم في حجرات يستحيي الإنسان أن يعتبرها حجرات دون نظافة ولا حراسة ولا أدنى شروط الجودة التي يتغنى بها المسؤولون،السؤال المطروح موجه للسيد رئيس مصلحة الموارد البشرية بمكناس الذي حسب علمنا لم يسبق له أن مارس العملية التربوية داخل الأقسام ولم تتطاير الأتربة وغبار الطباشير في أنفه،إلى متى سيظل الحال في هذه المؤسسة على ما هو عليه في ظل نتامي الأشباح في هذه النيابة من كل الأصناف ؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق