إن إشغال المدراء بمشاريع المؤسسة ومشاكل التخبط في كيفية إصلاح إشكالية مستنقع التعليم ببلادنا في ظل انعدام جميع الظروف المساعدة على الإصلاح هو محاولة لصدهم عن النضال والمطالبة بحقوقهم لا غير , علما أن لدولة كندا أهداف وغايات أخرى تود استنباطها من وراء تمويل هذه المشاريع الفاشلة مسبقا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق