يتفاعل المرء مع عدة مواقف ،
دون تفكير أو تخطيط قبلي،
يصيب مرة ويخطئ مرات،
والخطأ هنا ليس نقصا في التجربة،
أو العلم بالشئ..
إنه وتيرة الأحاسيس والمشاعر.
ليست على وتيرة واحدة من القيام صباحا،
إلى النوم ليلا.
تتأثر بالنوم والمرض والأكل والشرب...
إنها رقيقة ورهيفة تنتفض لأقل سبب،
لكن التعويض يكمل نقصها،
والكلام أحسن وسيلة لها.
فإذا ما وضع فرد أمام موقف،
ولم يقم برد فعل مناسب،
عوضه فيما بعد بالحديث عنه،
وأكمل الفراغ الذي أحدثه رد الفعل.
إنها وسيلة اعتيادية للعيش،
بطرد كل مايعكر جو البال والوعي،
من نقص عادي للإنسان.
دون تفكير أو تخطيط قبلي،
يصيب مرة ويخطئ مرات،
والخطأ هنا ليس نقصا في التجربة،
أو العلم بالشئ..
إنه وتيرة الأحاسيس والمشاعر.
ليست على وتيرة واحدة من القيام صباحا،
إلى النوم ليلا.
تتأثر بالنوم والمرض والأكل والشرب...
إنها رقيقة ورهيفة تنتفض لأقل سبب،
لكن التعويض يكمل نقصها،
والكلام أحسن وسيلة لها.
فإذا ما وضع فرد أمام موقف،
ولم يقم برد فعل مناسب،
عوضه فيما بعد بالحديث عنه،
وأكمل الفراغ الذي أحدثه رد الفعل.
إنها وسيلة اعتيادية للعيش،
بطرد كل مايعكر جو البال والوعي،
من نقص عادي للإنسان.
هذا الموضوع منقول من :: منتديات دفاتر التربوية :: يمكنك زيارته في اي وقت للاطلاع على مواضيعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق