تعيين السيدة رحمة بورقية مديرة للهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتعليم
أعلن المجلس الأعلى للتعليم أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس تفضل بتعيين السيدة رحمة بورقية مديرة للهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتعليم، طبقا لأحكام المادة 14 من الظهير الشريف القاضي بإعادة تنظيم هذا المجلس.
وذكر بلاغ للمجلس أنه تم ، أمس الاثنين، تنصيب الأستاذة بورقية في مهامها الجديدة من طرف السيد عمر عزيمان الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للتعليم.
وأوضح المصدر ذاته أن الهيئة الوطنية للتقييم تضطلع، على الخصوص، بإنجاز تقييمات شمولية أو قطاعية أو موضوعاتية لمنظومة التربية والتكوين، مع تقدير نجاعتها البيداغوجية والمالية بالنظر إلى الأهداف المرسومة لها، وذلك بالاستناد إلى المعايير الدولية المعمول بها في هذا الشأن.
والسيدة بورقية أستاذة بجامعة محمد الخامس بالرباط، حائزة على دكتوراه الدولة في علم الاجتماع، وهي أول امرأة تشغل منصب رئيسة جامعة بالمغرب (جامعة الحسن الثاني – المحمدية) وأول امرأة عضو في أكاديمية المملكة.
وشاركت الأستاذة بورقية في العديد من الهيئات التي أنيطت بها مهمة بلورة بعض الإصلاحات المجتمعية في السنوات الأخيرة، ولاسيما منها اللجنة الاستشارية لإصلاح مدونة الأسرة، والهيئة العليا للحوار الوطني حول إصلاح العدالة، والمجلس الأعلى للتعليم، واللجنة العلمية المكلفة ببلورة مشروع إرساء الهيئة المكلفة بالمناصفة ومحاربة جميع أشكال التمييز.
الرباط – و.م.ع
أعلن المجلس الأعلى للتعليم أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس تفضل بتعيين السيدة رحمة بورقية مديرة للهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتعليم، طبقا لأحكام المادة 14 من الظهير الشريف القاضي بإعادة تنظيم هذا المجلس.
وذكر بلاغ للمجلس أنه تم ، أمس الاثنين، تنصيب الأستاذة بورقية في مهامها الجديدة من طرف السيد عمر عزيمان الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للتعليم.
وأوضح المصدر ذاته أن الهيئة الوطنية للتقييم تضطلع، على الخصوص، بإنجاز تقييمات شمولية أو قطاعية أو موضوعاتية لمنظومة التربية والتكوين، مع تقدير نجاعتها البيداغوجية والمالية بالنظر إلى الأهداف المرسومة لها، وذلك بالاستناد إلى المعايير الدولية المعمول بها في هذا الشأن.
والسيدة بورقية أستاذة بجامعة محمد الخامس بالرباط، حائزة على دكتوراه الدولة في علم الاجتماع، وهي أول امرأة تشغل منصب رئيسة جامعة بالمغرب (جامعة الحسن الثاني – المحمدية) وأول امرأة عضو في أكاديمية المملكة.
وشاركت الأستاذة بورقية في العديد من الهيئات التي أنيطت بها مهمة بلورة بعض الإصلاحات المجتمعية في السنوات الأخيرة، ولاسيما منها اللجنة الاستشارية لإصلاح مدونة الأسرة، والهيئة العليا للحوار الوطني حول إصلاح العدالة، والمجلس الأعلى للتعليم، واللجنة العلمية المكلفة ببلورة مشروع إرساء الهيئة المكلفة بالمناصفة ومحاربة جميع أشكال التمييز.
الرباط – و.م.ع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق