ينادي عدد من أطر التدريس التابعين لوزارة التربية الوطنية والموضوعين رهن إشارة مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة القاطنين بالخارج، والمشتغلين على تدريس "الثقافة المغربيَّة" بالديار الفرنسيّة، بوجوب تسوية أوضاعهم الإداريَّة والماليَّة بما يصون كرامتهم قياسا موظفي وزارة الخارجيَّة الممارسين لمهامهم بذات البلد.
وقال رشيد لعيرج، الكاتب العام لـ "فرع فرنسا" من الجامعة الوطنية للتعليم المنتمية للاتحاد المغربي للشغل، ضمن تصريح لهسبريس، إنّ هذا الملف يدخل في إطار اتفاقيات مع مجموعة من الدول أوروبية، منها الاتفاقية المبرمة بين المغرب و فرنسا في 14 نونبر 1980 والتي تحدد العلاقة بين الأساتذة المغاربة ، وقد عرف منذ 1992، تاريخ إسناده لمؤسسة الحسن الثاني، عدة اختلالات تتجلي خصوصا في تراكمات مادية لفائدة رجال و نساء التعليم عن الترقيات بالدرجات والرتب والاقتطاعات لفائدة cmr والـcnops.
لمشاهدة الفيديو...
وقال رشيد لعيرج، الكاتب العام لـ "فرع فرنسا" من الجامعة الوطنية للتعليم المنتمية للاتحاد المغربي للشغل، ضمن تصريح لهسبريس، إنّ هذا الملف يدخل في إطار اتفاقيات مع مجموعة من الدول أوروبية، منها الاتفاقية المبرمة بين المغرب و فرنسا في 14 نونبر 1980 والتي تحدد العلاقة بين الأساتذة المغاربة ، وقد عرف منذ 1992، تاريخ إسناده لمؤسسة الحسن الثاني، عدة اختلالات تتجلي خصوصا في تراكمات مادية لفائدة رجال و نساء التعليم عن الترقيات بالدرجات والرتب والاقتطاعات لفائدة cmr والـcnops.
لمشاهدة الفيديو...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق