لماذا هذا القيل والقال حول مسار فهو الية من اليات الاشتغال لتدبير الامتحانات في اطار الحكامة التربوية.
وهو يتطابق مع ما جاء في المذكرة الوزارية رقم 175 بتاريخ 19/11/2010 لكن اغلب المتدخلين في العملية التعليمية التعلمية لا يطبقون مضامين المذكرة بل هناك من لا يتوفر على هذه المذكرة .وهي اساس الاشتخال بالنسبة للاداري والاستاذ ومن مضامينها ما يلي:
***اعداد تقارير عند نهاية كل اسدوس حول سير المراقبة المستمرة توجه الى المجلس الاقليمي للتنسيق.........(الصفحة 7).
وبالتالي على الادارة التربوية تتبع فروض المراقبة المستمرة من حيث تواريخها وزمنها وعددها .
لكن الواقع شئ اخر فالادارة تتوصل بمعدل المراقبة لدى الاستاذ واوراق التحرير دون تمحيصها والتدقيق في عددها ونقطها .
لان الحديث مع الاستاذ حول المراقبة المستمرة من حيث عدد الغروض يجعل الادارة التربوية تنعت من طرف الادارة بالتجسس .وبهذا المنطق الاستاذ يتجسس حين يسجل الغياب للتلاميذ والمدير يتجسس بالاستاذ عند مراقبة الفروض والغياب والنيابة تتجسس على المدير والاكاديمية تتجسس على النيابة وهذا هو حال تعليمنا الذي صنفته اليونسكو ضمن اسوأ 24 دولة في العالم.
وهو يتطابق مع ما جاء في المذكرة الوزارية رقم 175 بتاريخ 19/11/2010 لكن اغلب المتدخلين في العملية التعليمية التعلمية لا يطبقون مضامين المذكرة بل هناك من لا يتوفر على هذه المذكرة .وهي اساس الاشتخال بالنسبة للاداري والاستاذ ومن مضامينها ما يلي:
***اعداد تقارير عند نهاية كل اسدوس حول سير المراقبة المستمرة توجه الى المجلس الاقليمي للتنسيق.........(الصفحة 7).
وبالتالي على الادارة التربوية تتبع فروض المراقبة المستمرة من حيث تواريخها وزمنها وعددها .
لكن الواقع شئ اخر فالادارة تتوصل بمعدل المراقبة لدى الاستاذ واوراق التحرير دون تمحيصها والتدقيق في عددها ونقطها .
لان الحديث مع الاستاذ حول المراقبة المستمرة من حيث عدد الغروض يجعل الادارة التربوية تنعت من طرف الادارة بالتجسس .وبهذا المنطق الاستاذ يتجسس حين يسجل الغياب للتلاميذ والمدير يتجسس بالاستاذ عند مراقبة الفروض والغياب والنيابة تتجسس على المدير والاكاديمية تتجسس على النيابة وهذا هو حال تعليمنا الذي صنفته اليونسكو ضمن اسوأ 24 دولة في العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق