السيد الوفاغير جلده بين عشية وضحاهاويركب موجة السفسطة

تعقيب السيد وزير الحكامة الوفا في برنامج حوار لتقديم تفسيره المراوغ من أجل تبرير تعليق الحكومة النقطة الأساسية الدرجة الجديدة المتضمنة في اتفاقية 26أبريل 2011هوسلوك يبعث على الامتعاض والاستياء، أقل ما يجب أن يقال عنه أنه غير أخلاقي لأن ماالتزمت في شأنه الحكومة عبر محضر مشترك مع النقابات لا يجب أن يكون محلا للمزايدة والمساومة لأن العقدة هي شريعة المتعاقدين، ويبدو أن السيد الوفا وضع نفسه في متاهة كبيرة سيده عباس الفاسي هو الذي أمضى اتفاقية 26 أبريل والمعلوم أن السيد الوفا من حزب الاستقلال2011أم ةأن السيد الوفا لبس جلبابا أخرلأن السيد بنكيران ولي نعمته خصه بحقيبة وزارية فأصبح بوقا لسياسة بنكيران الاجتماعية والغريب في الأمر أن يستمع ممثلوا النقابات ف دش وت م ش لرد الوفا دون أن يحركوا ساكنا هل هذه النقابات هي الأخرى تساير ال