الوطن الان رجعات هولاند هيتلر. فرنسا كعات واريري ل”كود”: ها علاش درنا داك لغلاف وكنتحملو مسؤوليتنا فاختيارو
احمد الطيب كود-
اثار غلاف العدد الاخير من اسبوعية “الوطن الان” التي يديرها الزميل الصحافي عبد الرحيم اريري جدلا كبيرا. الغلاف يصور الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بموستاج هتلر ولباسه وكتبه عليه “المسلمون يعيشون ما عاشه اليهود زمن النازية” وفي عنوان كبير “هل سيحيي الفرنسيون محرقة هتلر لابادة المسلمين في فرنسا”. هذا الغلاف القوي اغضب حسب مصادر ل”كود” فرنسا كثيرا ولم تستسغه ولم تفهم مبرراته واسباب نزوله.
عبد الرحيم اريري مدير النشر برر هذا الاختيار، فقد قال في تصريح ل”كود” ان هذا الاختيار املته المخاطر التي تتهدد الفرنسيون من اصول مغربية بالدرجة الاولى والمسلمين منهم بالدرجة الثانية، وذكر بتناسل الاعتداءات عليهم وعلى فضاءاتهم سواء مساجد او مدارس… بدونـ يضيف اريري ل”كود”، ان توفر فرنسا الحماية اللازمة وبالكيفية الللازمة بمثل ما وفرته للفرنسيين ذوي للديانة اليهودية.
وذكر اريري في تصريحه ل”كود” هيتلر استغل حادث اعتداء شاب يهودي متطرف على ديبلوماسي في سفارة المانيا بباريس 1938 لتجييش وتعبئة الشاعر الالمانيين والبقية يعرفها القاصي والداني.
اريري اضاف ل”كود”: “في نظرنا ك”الوطن الان” ان الحزب الاشتراكي الفرنسي استغل الاعتداء على شارلي ايبدو لاسترجاع طهرانية سياسية وعذرية شعبية بعدما نزلت شعبية هولاند الى الحضيض وبدل ان يكون هولاند رئيسا في مستوى اللحظة لم يستعمل كل صلاحياته الدستورية والرمزية كرئيس دولة لطمأنة 5 مليون مسلم يعيش في فرنسا”.
اريري قال ل”كود” انه يخاف ان يعيش المسلمون ما عاشه اليهود ليلة الزجاج المكسور 1938، بعد اعتداء سابع يناير الماضي، وبالتالي، يضيف اريري، “لما قمنا بتلك الغلاف حاولنا ان ندق ناقوس الخطر وننبه النخب السياسية المغربية والعقلاء في فرنسا الى وجوب التحرك حتى لا يتم احتقار المسلمين”.
وحول موقف المنتقدين لهذا الغلاف قال اريري ل”كود” انه لا يبحث عن الاجماع وتفهم ان يكون هناك معارضون
احمد الطيب كود-
اثار غلاف العدد الاخير من اسبوعية “الوطن الان” التي يديرها الزميل الصحافي عبد الرحيم اريري جدلا كبيرا. الغلاف يصور الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بموستاج هتلر ولباسه وكتبه عليه “المسلمون يعيشون ما عاشه اليهود زمن النازية” وفي عنوان كبير “هل سيحيي الفرنسيون محرقة هتلر لابادة المسلمين في فرنسا”. هذا الغلاف القوي اغضب حسب مصادر ل”كود” فرنسا كثيرا ولم تستسغه ولم تفهم مبرراته واسباب نزوله.
عبد الرحيم اريري مدير النشر برر هذا الاختيار، فقد قال في تصريح ل”كود” ان هذا الاختيار املته المخاطر التي تتهدد الفرنسيون من اصول مغربية بالدرجة الاولى والمسلمين منهم بالدرجة الثانية، وذكر بتناسل الاعتداءات عليهم وعلى فضاءاتهم سواء مساجد او مدارس… بدونـ يضيف اريري ل”كود”، ان توفر فرنسا الحماية اللازمة وبالكيفية الللازمة بمثل ما وفرته للفرنسيين ذوي للديانة اليهودية.
وذكر اريري في تصريحه ل”كود” هيتلر استغل حادث اعتداء شاب يهودي متطرف على ديبلوماسي في سفارة المانيا بباريس 1938 لتجييش وتعبئة الشاعر الالمانيين والبقية يعرفها القاصي والداني.
اريري اضاف ل”كود”: “في نظرنا ك”الوطن الان” ان الحزب الاشتراكي الفرنسي استغل الاعتداء على شارلي ايبدو لاسترجاع طهرانية سياسية وعذرية شعبية بعدما نزلت شعبية هولاند الى الحضيض وبدل ان يكون هولاند رئيسا في مستوى اللحظة لم يستعمل كل صلاحياته الدستورية والرمزية كرئيس دولة لطمأنة 5 مليون مسلم يعيش في فرنسا”.
اريري قال ل”كود” انه يخاف ان يعيش المسلمون ما عاشه اليهود ليلة الزجاج المكسور 1938، بعد اعتداء سابع يناير الماضي، وبالتالي، يضيف اريري، “لما قمنا بتلك الغلاف حاولنا ان ندق ناقوس الخطر وننبه النخب السياسية المغربية والعقلاء في فرنسا الى وجوب التحرك حتى لا يتم احتقار المسلمين”.
وحول موقف المنتقدين لهذا الغلاف قال اريري ل”كود” انه لا يبحث عن الاجماع وتفهم ان يكون هناك معارضون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق