الجمعة، 30 يناير 2015

إيجابيات التقطيع الجديد


يتبين جليا من أن التقسيم الجهوي الجديد سيحطم أمل وأحلام فئة عريضة من الأساتذة الذين يراهنون على الظفر بمنصب في الحركة الجهوية بالطرق الإحتيالية المتعارف عليها ولذلك ستتعالى أصوات عديدة من أجل إبقاء الوضع على ماهو عليه حتى يتمكنوا ذوي النفوس العليلة بأفة الرشاوى من الإستفادة من الإنتقال في الحركة الجهوية للمرة الأخيرة بعدما حرموا بفضل التقطيع الجديد،لذلك ستجدون المفسدين و بعض النفايات ينددون بهذا التقسيم الجديد لأنهم يعلمون علم اليقين أن أحلامهم قد تتبخر(ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين) صدق الله العظيم.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق