يتبين جليا من أن التقسيم الجهوي الجديد سيحطم أمل وأحلام فئة عريضة من الأساتذة الذين يراهنون على الظفر بمنصب في الحركة الجهوية بالطرق الإحتيالية المتعارف عليها ولذلك ستتعالى أصوات عديدة من أجل إبقاء الوضع على ماهو عليه حتى يتمكنوا ذوي النفوس العليلة بأفة الرشاوى من الإستفادة من الإنتقال في الحركة الجهوية للمرة الأخيرة بعدما حرموا بفضل التقطيع الجديد،لذلك ستجدون المفسدين و بعض النفايات ينددون بهذا التقسيم الجديد لأنهم يعلمون علم اليقين أن أحلامهم قد تتبخر(ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين) صدق الله العظيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق