من المعلوم أن سكوت النقابات وعدم اكتراتهم لما لحق موظفي القطاعات العمومية على العموم، ووزارة التربية الوطنية على الخصوص من اقتطاعات من الرواتب بسبب الاضراب، هو أكبر دليل على تواطئ النقابات مع الحكومة من أجل ابتزاز اموال هذه الفئة - المستضعفة-.
لذلك أهيب بالجميع بالتنديد بهذه الممارسات اللامسئولة من طرف الحكومة من جهة وسكوت النقابات- التي من المفروض أن تدافع بشراسة وتعبئ مختلف الجهات حتى يتم استرداد كل حق أخذ من سيده-.
لذلك أهيب بالجميع بالتنديد بهذه الممارسات اللامسئولة من طرف الحكومة من جهة وسكوت النقابات- التي من المفروض أن تدافع بشراسة وتعبئ مختلف الجهات حتى يتم استرداد كل حق أخذ من سيده-.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق