أصبحت داخليات نيابة تاوريرت تعرف وضعا كارثيا يشكل خطرا حقيقيا على سلامة و صحة نزلائها. فلا شك أن زيارات السيد مدير الأكاديمية المتكررة لبعض الداخليات بالإقليم خير دليل عن الانفلات التدبيري الذي أصبحت تعاني منه و فاق قدرة المكلف بتدبير النيابة على إيجاد حل لهذا الخلل . فبداخلية دبدو حيث افترش بعض التلاميذ الأرض لنقص الأسرة بعد تناول وجبة عشاء لا تسمن ولا تغني من جوع . فإن كان هذا الوضع من التعليم في شيئ فهو علم التلاميذ المطالبة بالحق و ممارسة النضال حيث أخضعو المسؤلين وعلى رأسهم من كلف بهذه النيابة الذي ترك كرسي النائب الدافئ الفخم و هرع بالتجهيزات و المؤن لإسكات الصرخات التي قد تضيع عليه فرصة الاحتفاظ بالكرسي الذي خسره في التباري...
وبداخلية المدرسة الجماعاتية أنوال بالعيون الشرقية حيث لا يتعدى سن النزلاء 14 سنة وحسب ما يصرح به بعض ال***1649;باء فإن المراقد لا تتوفر على أبواب بل و حتى الحمامات غير معزولة فيما بينها و مع حلول البرد تفاقمت المعاناة ...
هذه داخليات تاوريرت فهل من رقيب؟ أبناؤنا يرتعشون بردا بالليل فهل من مسائل؟
وبداخلية المدرسة الجماعاتية أنوال بالعيون الشرقية حيث لا يتعدى سن النزلاء 14 سنة وحسب ما يصرح به بعض ال***1649;باء فإن المراقد لا تتوفر على أبواب بل و حتى الحمامات غير معزولة فيما بينها و مع حلول البرد تفاقمت المعاناة ...
هذه داخليات تاوريرت فهل من رقيب؟ أبناؤنا يرتعشون بردا بالليل فهل من مسائل؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق