السلام عليكم:
نقطة مهمة لم يتم استدراجها،والتحدث عنها،لأهميتها،حتى تم نسيانها،من طرف جميع المهتمين بالشأن التربوي،وتعتبر من أهم النقط الحساسة في الترقية بطرق أخرى،والاستقرار عوض البحث عن الحركة الانتقالية بالغالي والنفيس،حفاظا على تكافئ الفرص بين رجال ونساء التعليم:
**الملتحق التحق بزوجته وما زال آخرون ينتظرون
**المريض التحق بذويه ولازال آخرون ينتظرون
**والمرقى بالشواهد،ترقى ومازال آخرون ينتظرون
**الأستاذ الحضري لا يشغله التنقل لقربه من ذويه وأسرته التي يتكفل بها،لأنه مستقر
**الدولة في طريق تحقيق أملها في التقاعد،بعد اقتراحه بالأغلبية من طرف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي برفع سن التقاعد إلى 63 إجباريا 65 اختياريا،مع اقتطاع للموظف بنسبة 2.5 في المئة
**الأستاذ المطالب بالدرجة الجديدة ينتظر المصادقة على ملف التقاعد
**والأستاذ بالعالم القروي،لازال ينتظر تعويضه منذ سنة 2009خصوصا الذي انقطعت آماله للانتقال قرب ذويه،بعد محو الأقدمية من الترقية والحركة الانتقالية نهائيا،وتزكية الالتحقات وملفات لأسباب مرضية،علما أن دار لقمان لازالت على حالها بالعالم القروي
لماذا هذا الحقد،هل هناك أياد خفي تتحرك ضد هؤلاء،رغم كل المجهودات...
هل هي العولمة،بمفهومها **إغناء الغني وتفقير الفقير**
لماذا هذا السكوت المريب عن المناطق النائية ؟؟؟ ولكم واسع النظر
تحياتي
المرجو تثبيت الموضوع لأميته،إن كان ممكنا
نقطة مهمة لم يتم استدراجها،والتحدث عنها،لأهميتها،حتى تم نسيانها،من طرف جميع المهتمين بالشأن التربوي،وتعتبر من أهم النقط الحساسة في الترقية بطرق أخرى،والاستقرار عوض البحث عن الحركة الانتقالية بالغالي والنفيس،حفاظا على تكافئ الفرص بين رجال ونساء التعليم:
**الملتحق التحق بزوجته وما زال آخرون ينتظرون
**المريض التحق بذويه ولازال آخرون ينتظرون
**والمرقى بالشواهد،ترقى ومازال آخرون ينتظرون
**الأستاذ الحضري لا يشغله التنقل لقربه من ذويه وأسرته التي يتكفل بها،لأنه مستقر
**الدولة في طريق تحقيق أملها في التقاعد،بعد اقتراحه بالأغلبية من طرف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي برفع سن التقاعد إلى 63 إجباريا 65 اختياريا،مع اقتطاع للموظف بنسبة 2.5 في المئة
**الأستاذ المطالب بالدرجة الجديدة ينتظر المصادقة على ملف التقاعد
**والأستاذ بالعالم القروي،لازال ينتظر تعويضه منذ سنة 2009خصوصا الذي انقطعت آماله للانتقال قرب ذويه،بعد محو الأقدمية من الترقية والحركة الانتقالية نهائيا،وتزكية الالتحقات وملفات لأسباب مرضية،علما أن دار لقمان لازالت على حالها بالعالم القروي
لماذا هذا الحقد،هل هناك أياد خفي تتحرك ضد هؤلاء،رغم كل المجهودات...
هل هي العولمة،بمفهومها **إغناء الغني وتفقير الفقير**
لماذا هذا السكوت المريب عن المناطق النائية ؟؟؟ ولكم واسع النظر
تحياتي
المرجو تثبيت الموضوع لأميته،إن كان ممكنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق