خرجت علينا نقابة الحزب الحاكم بعدما غطّت في نوم عميق لم يوقظها منه الا زلزلة 23 شتنبر عندما تأكد لها أن نساء و رجال التعليم سخطوا عليها أولا و على رئيسها "المُدلل" سي بنزيدان ثانيا. و هاهم يسعون لتدارك النزيف بحملة واهية بتوعد لشن محطة نضالية :taunt: محتملة. أسيدي الله يعطينا وجوهكم نلقاو غير باش نهرسوا السكر بعدا. يقتلوا القتيل و يمشيو في جنازتو. الستم بالحزب الديموقراطي ؟ إوى فرانيو داك السيد لي درتوه عمامة فوق ريوسكم شوي راه غادي بنا للحيط.
هذا الموضوع منقول من :: منتديات دفاتر التربوية :: يمكنك زيارته في اي وقت للاطلاع على مواضيعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق