يحتوى القنبيط على
- مركبات تقي من سرطان الأمعاء وهي مركبات تتكون عن طريق مضغ القنبيط.
- المعادن التي تعزز السائل المنوي .
- فيتامين أ المفيد للعيون العظام والأسنان.
- مادة الديندوليلمثين التي تقف في وجه نمو خلايا سرطان الثدي .
- نسبة عالية من الألياف التي تساعد على بناء أمعاء صحية.
- مادة الجلاكتوز التي تمنع التركيبات المسببة لمرض سرطان القولون.
- مادة الجلوكورافانين التي تبعد امراض القلب.
- مادة إندول ثري كاربينول التي توقف اصابة خلايا غدة البروستات بالسرطان.
- الكالسيوم المهم للعظام والأسنان.
و من فوائد القنبيط
- يساعد في تخليص الجسم من السّموم
- يساعد في تقليل انفصام شبكيّة العين
- يعمل على خفض ضغط الدم المرتفع
- يعمل على استقرار نسبة السكّر في الدم
- يقلّل من الإصابة بالأزمات القلبيّة
- يفيد في تخفيض مستويات الكولسترول في الدم
- يعتقد انه يقاوم أمراض السرطان
يساعد القرنبيط على تفادي الإصابة بالعمى والوقاية من مرض السرطان ، ووجدوا أن هذه النبتة العجيبة تحتوي على مادة مقاومة للتأكسد تحمي خلايا العين من التلف. هذه المادة الكيميائية التي تسمى سلفورافين تساعد على حماية العين من التدهور نتيجة تلف خلايا الشبكية.
ويعتبر الانحلال في البقعة الشبكية هو السبب الأكبر للعمى، وبينت تجارب العلماء أن الاكثار من أكل القنبيط يجعل من الانحلال في البقعة الشبكية أقل احتمالاً للتطور. ويمكن للقنبيط وقف حالة الانحلال في الشبكية في حال تناول جزء منه مرتين أسبوعياً، ويشير بعض الخبراء إلى أن تناول ولو جزء بسيط منه يومياً يوفر الحماية بشكل كبير.
ومن المعروف أن القنبيط له تأثير قوي في الوقاية من أمراض القلب والسرطان. وربما يكره ملايين الأطفال تناول القرنبيط، ولكن الباحثين اكتشفوا انه يمنع الاختلالات ويحافظ على التوازن وهو أفضل نبتة للوقاية من امراض السرطان. وقد أظهرت الفحوصات ان مادة السلفورافين تتركز بنسبة عالية في الأيام الثلاثة الأولى لبراعم القرنبيط، وكذلك اللفت والسبانخ يحتويان على مثل هذه المادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق