في الوقت الذي ينتظر فيه العاملون بقطاع التعليم والمستعملون برنامج "مسار" تعديلا ت تمس جوهر الخلل في هذا البرنامج ، تأبى وزارة التربية الوطنية إلا ان تهتم بالشق الذي يساعدها على المعطيات الاحصائية ، ضاربة بعرض الحائط ما يهم تسيير المؤسسات التعليمية، فاليوم تمت اضافة خانة تتعلق التفويج و عدد القاعات الدراسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق