رسالة خاصة ..!
في أحيان كثيرة تعجز الكلمات أن تؤدي دورها الذي تجيده ..
فتجد العيون تنظر لبعضها وآلاف الحروف تتصادم وتتشابك ثم تزدحم فلا يخرج منها ما يعبر عن الفؤاد والخاطر.. ويريح النفس ..
هل هو الحياء؟ ..
أم هو الغضب؟
أم الود الذي يملأ القلب...؟
في أحيان كثيرة تعجز الكلمات أن تؤدي دورها الذي تجيده ..
فتجد العيون تنظر لبعضها وآلاف الحروف تتصادم وتتشابك ثم تزدحم فلا يخرج منها ما يعبر عن الفؤاد والخاطر.. ويريح النفس ..
هل هو الحياء؟ ..
أم هو الغضب؟
أم الود الذي يملأ القلب...؟
إنه كل ما سبق ..!
ما
أجمل الكلمات إن صيغت بعناية ثم زينت وأرسلت إلى الشخص المطلوب – الذي هو
الزوج هنا- لتوضح ما لم تستطع قوله مواجهة لأحد هذه الأسباب أو لغيرها ..
ما
أجمل الكلمات إن صيغت بعناية ثم زينت وأرسلت إلى الشخص المطلوب – الذي هو
الزوج هنا- لتوضح ما لم تستطع قوله مواجهة لأحد هذه الأسباب أو لغيرها ..
*
ممكن عتاب.. قد يكون أخطأ في حقك وهو من العصبية أو الحساسية بشكل لا
تستطيعين مواجهته فيمكنك هنا كتابة رسالة تحملينها عتبك عليه متوجة برقيق
الكلمات ولطيف المعاني والتبرير له ولك ..
* ممكن يكون اعتذار .. فحين
يأكلك الندم على التقصير في حقه أو كلمة آلمته بها.. فأرسلي له ورقات
اعتذار معطرة باعتراف بالذنب، كلمات من حنايا القلب تعبرين فيها عن عميق
أسفك وندمك طالبة منه الصفح ..
*
ممكن نصيحة.. تذكرينه فيها بخطأ أو ذنب حاد فيه عن رضا الله فتنصحينه بحب
وخوف وأمل في أن يترك هذا الخطأ ويعود.. وأعتقد أن الكثيرين يفضلون هذه
الطريقة وخصوصاً الرجال الذين قد تأنف كرامتهم من سماع النصح مباشرة .
* ممكن تكون شكر .. تثنين
فيها على ما بذله نحوك وأنك لن تنسي معروفه تجاهك.. إنك هنا تشعرينه أنك
تقدرين ما يعمل لك وبالتالي ستجدينه يتشجع أكثر وأكثر على العطاء ..
* ممكن تكون بلا سبب.. إلا بث ما اعتمل في قلبك من ود.. معاني جميلة جاش بها فؤادك.. مشاعر أحببت تخليدها وقتاً أطول ..
ولا
داعي أن أسر لك بما هو من بديهياتك في تزيين هذه الرسائل.. و..و.. وإلى
آخر ما يمكن أن تبدعه يداك.. ضعيها فوق مخدته أو على مرآة التسريحة أو
حقيبته عند سفره بين ملابسه ..
أخيراً
فالرسائل لا تقتصر على الورق.. فرسائل الجوال والإيميل تؤدي دوراً قد
تؤديه في الرسائل الورقية.. ويمكنك التنويع حسب الحاجة.. ونوع الهدف من
الرسالة وثقي أنها قد تفعل ما لا تفعله الكلمات المباشرة خصوصاً إن كان
مسافراً أو مريضاً أو غاضباً جداً ..
ممكن عتاب.. قد يكون أخطأ في حقك وهو من العصبية أو الحساسية بشكل لا
تستطيعين مواجهته فيمكنك هنا كتابة رسالة تحملينها عتبك عليه متوجة برقيق
الكلمات ولطيف المعاني والتبرير له ولك ..
* ممكن يكون اعتذار .. فحين
يأكلك الندم على التقصير في حقه أو كلمة آلمته بها.. فأرسلي له ورقات
اعتذار معطرة باعتراف بالذنب، كلمات من حنايا القلب تعبرين فيها عن عميق
أسفك وندمك طالبة منه الصفح ..
*
ممكن نصيحة.. تذكرينه فيها بخطأ أو ذنب حاد فيه عن رضا الله فتنصحينه بحب
وخوف وأمل في أن يترك هذا الخطأ ويعود.. وأعتقد أن الكثيرين يفضلون هذه
الطريقة وخصوصاً الرجال الذين قد تأنف كرامتهم من سماع النصح مباشرة .
* ممكن تكون شكر .. تثنين
فيها على ما بذله نحوك وأنك لن تنسي معروفه تجاهك.. إنك هنا تشعرينه أنك
تقدرين ما يعمل لك وبالتالي ستجدينه يتشجع أكثر وأكثر على العطاء ..
* ممكن تكون بلا سبب.. إلا بث ما اعتمل في قلبك من ود.. معاني جميلة جاش بها فؤادك.. مشاعر أحببت تخليدها وقتاً أطول ..
ولا
داعي أن أسر لك بما هو من بديهياتك في تزيين هذه الرسائل.. و..و.. وإلى
آخر ما يمكن أن تبدعه يداك.. ضعيها فوق مخدته أو على مرآة التسريحة أو
حقيبته عند سفره بين ملابسه ..
أخيراً
فالرسائل لا تقتصر على الورق.. فرسائل الجوال والإيميل تؤدي دوراً قد
تؤديه في الرسائل الورقية.. ويمكنك التنويع حسب الحاجة.. ونوع الهدف من
الرسالة وثقي أنها قد تفعل ما لا تفعله الكلمات المباشرة خصوصاً إن كان
مسافراً أو مريضاً أو غاضباً جداً ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق