الأربعاء، 30 يوليو 2014

ما لكم كيف تحكمون,,,,مشكلتكم ليس الالتحاق و انما..

اصبح كل رجل تعليم يفكر في مصلحته اولا و اخيرا و من بعده الطوفان,و يرى امورا يصنفها حقا من حقوقه بينما يحرمها على غيره؟

سؤالي الى من يرفضون حق الاستادة في الالتحاق بزوجها,فلو كانت زوجاتكم موظفات هل كنا سنسمعكم تنددون و تحرمون و,,,,بطبيعة الحال لالالا

كيف يجيزوا البعض لنفسه بان يخير الاستادة الملتحقة بين عملها او الالتحاق بزوجها..ما هده السخافات

و التهكمات...

فنحن هنا لا نناقش انه من حق المراة ان تعمل و تكون اسرة و ان تلتحق بهده الاسرة فهدا حقها و هي بدللك لا تاخد حق غيرها او تاخد اماكن غيرها في الحركة الا نتقالية كما يقول البعض

كيف دلك ؟لان الوزارة من شانها ان توازن بين طلبات الفئتين بشكل قانوني و عقلاني ادا كان فعلا يهمها مصلحة رجل التعليم و ضمنيا مصلحة التلميد

لهدا اقول بان مشكلتنا واحدة و هي مع الوزارة الوصية و الفساد الدي مازال متفشيا و ينتشر بسرعة الضوء’فيتجسد على شكل التحاقات مزورة وعشوائيةو تبادلات و تستر على مناصب الخصاص وامتيازات لا حصر لها للمتخرجين

هدا هو عدونا المشترك و هدا ما يجب ان نتحد من اجل محاربته

الانتقال:not_i: حق الاستادة الملتحقة و حق الاستاد المتزوج بربة البيت بدون ان يتطاول منهما على حق الاخر,لان من يستفيد في ظل هده الزوبعة لا احد منهما بل من يلعبون في الظلام تحت اسم من المسميات

الوزارة رمت الكرة للاساتدة و جلست موقع المتفرج فادا كانت تراعى حاجات الاستاد و مصلحته فعلييها ان تعيد النظر في الانتقال بالالتحاق بالزوج و تضع معايير لان ليس كل من هي متزوجة ستشارك في الحركة على انها ملتحقة فهدا ظلم و حرام من خلال مثلا اشتراط اقدمية مهمة في المنصب و الزواج وان تخصص مناصب للطلبات العادية و الملتحقات مسبقا مي مدكرة الحركة

كما ان تستفيد مرة واحدة من الالتحاق و ان تكون قد شاركت عدة مرات بالالتحاق و لم يلبى طلبها

هده جملة من المعاييير يجب على الوزارة اخدها بعين الاعتبار




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق