ستة وسبعون بالمائة من التلاميذ المغاربة لا يعرفون القراءة ولا الكتابة بعد أربع سنوات من التعلم. معطى صادم كشف عنه وزير التربية الوطنية مؤخرا. فكيف وصلت المدرسة المغربية الى هذا المستوى المقلق؟ أي تشخيص يمكن القيام به لواقع المنظومة التربوية؟ لماذا فشلت كل الإصلاحات والمقاربات لتجاوز إخفاقات المدرسة المغربية؟ ماهي التصورات والاستراتيجيات لإنقاذ المدرسة وتلبية المتطلبات الآنية والمستقبلية للتلاميذ والأسر والأطر التربوية والإدارية والمجتمع والدولة؟
محاور يناقشها برنامج "مباشرة معكم" مساء الأربعاء فاتح أبريل رفقة كل من:
- خالد فارس
المفتش العام للشؤون التربوية بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني
- مصطفى لمودن
أستاذ التعليم الابتدائي بالعالم القروي، إقليم سيدي سليمان
- رحمة بورقية
مديرة الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي
- سليمة البسام
عضو المكتب الوطني للفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء و أمهات و أولياء التلاميذ بالمغرب
- نهيلة حكوشي
تلميذة بالثانوية التأهيلية الخوارزمي بالدار البيضاء
محاور يناقشها برنامج "مباشرة معكم" مساء الأربعاء فاتح أبريل رفقة كل من:
- خالد فارس
المفتش العام للشؤون التربوية بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني
- مصطفى لمودن
أستاذ التعليم الابتدائي بالعالم القروي، إقليم سيدي سليمان
- رحمة بورقية
مديرة الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي
- سليمة البسام
عضو المكتب الوطني للفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء و أمهات و أولياء التلاميذ بالمغرب
- نهيلة حكوشي
تلميذة بالثانوية التأهيلية الخوارزمي بالدار البيضاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق