اليس متناقضا ان يتدلل استاد التعليم الاعدادي و التانوي بسويعات عمله القليلة المعدودة حيت نجد من يعمل فقط تلاتة ايام في الاسبوع لنجده في اخر الشهر يتسلم اجرة السلم الحادي عشر بل اجرة السلمين الحاديي عشر اجرة التعليم و اجرة الساعات الاضافية التي يحتكر فيها السوق و تلامدته المرغمون و الا.........رجاء من يقنن هدا الفيروس الدي اخترق التعليم من يحارب الساعات الاضافية بل الساعات الجهنمية الساعات المفروضة رغما على انف الكتيرين رجاء حاربوا هده المعضلة فالاباء و الاولياء و التلاميد لا يجرؤون على الوقوف في وجه اباطرة هده الضاهرة و الا كان مصير ابنه التهميش و /التسقيط/و من طبيعة الحال لا احد يجرؤ لان الجهاد ضريبته تكلفهم الكتير و هؤلاء الاساتدة يعيتون فسادا في اوكار علنية او سرية يستنزفون دماء الابرياء و اولياء الابرياء فاي اصلاح لمنضومة التعليم في ضل فتح سوق الساعات الاضافية في بادرة كل سنة دراسية
قلت ساعاتهم و تقلت جيوبهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق