شلال متجمد: يسير تندب وانغيل وصديقه بالقرب من شلال متجمد يصب في نهر زانسكار، الذي يعرف باسم "تشادار" في حالته المتجمدة. وعاش وانغيل في وادي فريب تقطعه الثلوج عن باقي الهند لمدة 5 أشهر في السنة.
منزلقات طبيعية: كان المشي على سطح تشادار صعباً بسبب نعومته، لكن يقوم سكان المنطقة المحليين بالتزلج عليه باستخدام مزاليج يصنعونها بأنفسهم.
كهوف ومخابئ: تسلق الجدران المحيطة بمجرى النهر أمر صعب. لكن النوم في الكهوف جائزة تستحق العناء. ويقول سكان المنطقة أن إشعال نار أسهل في الكهوف، كما ينصحون بالنوم في الكهوف العالية لتجنب أي فيضانات في النهر أثناء فترة نومهم.
قطع من الثلج: بعض المنحدرات في نهر زانسكار لا تتجمد أبداً، ما يجعل قِطع الجليد على السطح تتكسر على الدوام.
الذهاب إلى المدرسة: تبقى منطقة زانسكار مقطوعة عن مدينه ليه، عاصمة منطقة لاداخ الشمالية الهندية. ويظهر في الصورة والد يقوم بسحب ابنه بينما يرتاح الأخير من طول رحلة الذهاب إلى المدرسة.
نقص في مياه الشرب: أحد مفارقات الحياة بجانب نهر زانسكار هو نقص ماء الشرب في المنطقة، بسبب تجمد معظمها، والحاجة لكسر الجليد للوصول إلى ماء للشرب.
تسلّق المضيق: تسلق الجدران المحيطة بالنهر أثناء حمل حقائب تزن 40 كيلوغراماً أمر صعب جداً، لكن تذكر عائلاتهم التي تنتظرهم في نهاية الطريق، تدفع السكان إلى قطع هذه المسافة بأكبر سرعة ممكنة.
إيمان: يقوم هذان المسافران بقطع الثلوج المتجمدة للوصول إلى معبد في قرية "بيبتينغ"، التي تقع بالقرب مدينة بادوم في منطقة زاسكار.
الشمس: ينعكس ضوء الشمس على الثلوج ليعطي ضوءاً ساطعاً جداً، لكن يبقى دفء الشمس أحد أكثر الأمور المرغوبة في برد الشتاء.
رحلة عبور هي الأخطر في العالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق