منذ سنوات ونحن نتلقى الضربات من بعض المناضلين بشطحاتهم الفولكلورية على رقصات أحيدوس والرقص الأخيرة هي رقصة الموت جتتها محملة على ثابوث في طقوس جنائزية لا تتذوق طعم برتقالته المرة، اكيد هناك من يتساءل ما أريد والى من أشير في قراءة بين السطور. لقد أطل علينا أحد المناضلين الذي رحل من بلاد النخيل والشمس راكبا دأبته متوجها صوب باب الوزارة التربية الوطنية متوعدا الضحايا بالنصر المبين وقطع رأس كل من يقف أمامه بقانون القوة لكنه انهار أمام قوة القانون تحت امر قانون الحرية العامة وانقضى التعنت والشرائط الفيس بوكية مبررا ذلك أن الكل في اجازة والظروف انتخابي بامتياز،كل هذا صاحبنا لم ينل نقابة حزبه النتائج المرجوة في الجان الثنائية وهو في منطقته يريد المشاركة بعد أن كانت له زعامة الدون كيشوطية ويوهم الجميع انه يناضل لكنه يحارب ظله وانه الزعيم الكرازمي في قيادة ملف الظحايا وإيجاد الحل للكل في انقادهم من طوفان الفقر والانتظار ها نحن أمام تسويق وتسويف ملفنا إلى آخر السنة سنة الأوجاع والأمل والحلم الذي تحول إلى كابوس يقض مضاجعنا وبعد أن سوق المناضل سي علاكوش وبوعرفة سي لحسن الوهم والخرافات في عام2015، اعتقد ان صاحبنا من تنجداد والذي أقصي من اللجنة لجنة القنيطرة عليه أن ينطبط للجماعة وان لا يركب بساط الريح،
الخطر آت من بيننا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق