أخيرا سيكسر احتكار المرجعية الاسلامية الذي كان يستأثر به حزب عينه دون غيره خصوصا بعد تنامي سخط الطبقة الواعية (بالاخص الطبقة المتوسطة )من المغاربة عن تنازل هذا الاخير عن كل وعوده بارساء عدالة اجتماعية بين كل الطبقات و توطيد ثقافة ربط المسؤولية بالمحاسبة في عدة لحظات مفصلية من ولايته ناهيك عن غياب أي نظرة تنموية حقيقية لذيهم للنهوض بالوضع الاقتصادي و خلق الثروة بعيدا عن استنزاف جيوب المواطنين... بعد التيقن من احتراق هذا الجوكر.... سيثم طرح بديل جديد ربما أكثر كفاءة في دغدغة مشاعر المغاربة الدينية...لكن هل سيكون أكثر صدقا من هذا الذي جربناه؟ :umnik:...سنرى.
بعد احتراق جوكير الاسلاميين اللايت...نسخة جديدة من الاسلاميين تنزل السوق السياسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق